منصة أبناء عدن:
أظهرت التحريات الأخيرة لـ”منصة أبناء عدن” بأن ياسر محمد الكلدي الذي أعتقل في شهر رمضان العام 2017م من قبل مليشيات الانتقالي التابعة للإمارات قد قتل بنفس اللحظة.
حيث قامت عناصر مقنّعة بالأسود بمداهمة منزل الضحية الكائن في مدينة الصالح، واقتادته إلى معسكر (الجلاء)، وهناك جرى إعدامه في أحد سجونهم السرية، حيث أخفيت جثته عن أسرته حتى الآن.
السؤال الكبير…
بعد أن ثبت بأن كل ما حصل ويحصل في عدن من إخفاء قسري، وتصفيات للمعتقلين في السجون السرية، تقف وراءه أبو ظبي وميليشياتها المحلية، هل سيتم محاسبة مرتكبي هذه الجرائم يوماً، وإنصاف أهالي الضحايا ؟؟