منصة أبناء عدن:
- تحرير آلاف المعتقلين من سجن صيدنايا سيء السمعة في سوريا، يذكرنا تماماً بظلام سجون المجلس الانتقالي السرية في عدن، تحت رعاية إماراتية صارخة.
- السجون السرية في عدن وصمة عار على جبين من يدعي تمثيل القضية الجنوبية وهو يعتقل شباب الجنوب بلا تهمة، ويخفي مصير المئات وكأنهم أرقام لا قيمة لها، فإلى من يقبعون خلف أسوار تلك السجون السرية: ستكسر القيود عنكم كما كسرت في صيدنايا اليوم، والحرية موعدكم مهما طال ليل الظالمين.
- أما أنتم يا وكلاء الخارج، فتذكروا بأن التاريخ لا ينسى ولن يرحم، والجنوب الكبير لن يغفر لمن باع قضيته في سوق المصالح الرخيصة.